يا قدس قومي دَغدِغي عَصَبَ الزَّمان
أَغفى على أبوابِ مجدِك .. واستَكان
ومَضى جوادُ الحلمِ يَعدو للرِّهانِ...
فما الرِّهان ؟؟
أَجَميلةٌ قاموا على أبوابها باٌلصَّولجان ؟!
داسوا كرامَتها .. فباتَت نَهبَ حُزنٍ .. واُمتِهان !
أم طفلةٌ جعَلوا جَدائِلَها مَشانِقَ للأمان ؟!
وعَفيفةٌ في بابِ مخدَعِها قد اٌنتحَرَ الحنان ؟!!
يا قدسُ قومي سَلِّمي
بلسانِ أعوَجَ أعجَمي
وتبَسَّمي للـثُّـعلُبان