تتبع الهوى روحـي في مسالكه حـتـــــى جـرى الحب مجرى الروح في الجســـــــد
أحبك حباً لو يفض يسيره علــــــــــــــى الـخـلـق مـات الـخـلـق من شـدة الـحب
أنـت مـاض و في يديك فـــــــــــــــــؤادي رد قـلـبـي و حـيـث مـا شــئــت فـامـضي
هجرتك حتى قيل لا يعرف الهـــــوى و زرتـك حـتى قـيـل لـيـس لـه صـبـــــــرا
قـالت جنـنت بمن تهوى فقلت لهــــا الـعـشـق أعـظــم مـمـا بالـمـجـانـيــــــــــــن
خـضـعت لـهـا في الحب من بعد عزتي و كـل محب لـلأحـبـة خـاضــــــــــــــــع
عـذبـي ما شئـت قـلـبـي عـذبـــــــــــي فـعـذاب الحب أسـمـى مـطـلـبــــــــــــي
اعـتـيـادي على غـيـابـك صـعــــــــــب و اعـتـيـادي على حـضـورك أصعــب
قـصـائدي قـبلـك يا حـلـوتـــــــــــــــي كـانت كـلاماً مـثـل كل الكــــــــــــــــــلام
أشـكـو من عـذابـي في هـواكـــــــم :'(و أجـزيـكـم عن الـتـعـذيـب حـبــــــــــا